أكّد الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن “حرب لبنان الثانية ألحقت أضرارًا جسيمة للدولة اللبنانية للمدى البعيد. ومغامرة حزب الله مُسّت عام 2006 وما زالت تُمسّ حتى اليوم بكافة نواحي الحياة – الأمن والبنى التحتية والتطور الاقتصادي والمدني. فِشْ مصاري”.
ولفت أدرعي إلى أن “حزب الله ا تدّعي أنّ الحرب كانت قصّة نجاح. إذن لماذا يختبئ الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله نصرالله في السرداب طوال 13 عامًا؟ هل هذا هو نجاح المقاومة؟”النشرة الدوليةالدولة اللبنانيةالبنى التحتيةحزب اللهالأمنالحياة