توجه رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط الى “حليف الامس واليوم الرئيس سعد الحريري” بالقول، “ألا يدرك اهمية وموقع رئاسة الوزارة الذي تحصن بالدم بعد حروب الجبل وصولا الى اتفاق الطائف؟ لماذا يترك للعابثين والسارقين ومارقي الطريق؟!”
ودعا إلى “الحفاظ على اتفاق الطائف بتوازناته، معتبرا أن “التحدي بعد الانتخابات تحد إقتصادي واجتماعي” معتبرا أن “مؤتمر سيدر وعوده اوهام كما وعود الإصلاح”. داعيا إلى “تكثيف التصويت في الانتخابات والتقيد بتوزيع الصوت التفضيلي”.