أعلنت حركة الشعب إطلاق ماكينتها الإنتخابية داعية ً القوى الوطنية والتقدمية والحراك المدني الى التعاون لمعارضة نهج السلطة وإتاحة الفرصة لتحقيق نتيجة جيدة في الإنتخابات إذا ما توحّدت هذه القوى بغض ّ النظر عمّن يصل من أعضائها الى البرلمان.
وحَمَلت الحركة على النظام الطائفي، مشيرة ً الى أنّ القانونَ الإنتخابي الجديد أعاد تقسيم بيروت شرقية وغربية وبالتالي تقسيم الدوائر طائفيا ً ومذهبياً.